تكريم مؤسسة الدراسات الفلسطينية: القيادة والرؤية من أجل السلام

أصدقائي الأعزاء، لقد كان من دواعي سروري وشرف عظيم لي أن أكرمكم وأشكركم على دعمكم لمؤسسة الدراسات الفلسطينية.. في تلك الأمسية الصيفية النادرة والجميلة في فناء ويستماونت، شعرت بالحماس تجاه المؤسسة والرغبة القوية في تعزيز عملها في حرم واترلو وخارجه.